ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼﺡ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺎﻟﻲ ﻗﺼﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻓﺸﺦ ... ﺑﺲ ﻣﺶ ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻌﻴﺐ " ﻣﺼﺮﻱ " ﺭﺍﺡ ﺗﺸﻴﻠﺴﻲ ﻭ ﺭﻭﻣﺎ ﻭ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﺧﺎﻟﺺ ﻷ. ﻓﻲ ﻳﻮﻟﻴﻮ ﺳﻨﺔ ٢٠٠٠ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﺭﻭﺗﺮﺩﺍﻡ ﻓﻲ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺍﻟﻴﻮﺭﻭ ﺗﻮﺗﻲ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻜﻌﺐ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ﺑﺘﺎﻋﻪ ﻟﺒﻴﺴﻮﺗّﻮ ﺇﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺟﻮﻝ ﺩﻳﻠﻔﻴﻜﻴﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺗﺠﻴﺐ ﺟﻮﻟﻴﻦ ﻭ ﺗﻜﺴﺐ ... ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼﺡ ﻟﺴﺔ ﻋﻴﻞ ﻋﻨﺪﻩ ٨ ﺳﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﺴﻴﻮﻥ ... ﻏﺎﻟﺒﺎ ﺻﻼﺡ ﺇﺷﺘﺮﻱ ﺗﻴﺸﺮﺗﺎﺕ ﺗﻮﺗﻲ ﺑﺘﺎﻋﺔ ﺇﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﺃﻭ ﺭﻭﻣﺎ ﺍﻟﺮﻳﻔﻴﻴﺮﺍ ﻭ ﺍﻟﻔﻴﻨﻴﺴﻴﺎ ﺇﻟﻠﻲ ﺑـ١٥ ﺟﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺤﻞ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺑﻴﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﺻﺤﺎﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻠﺪﻩ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺃﻛﻴﺪ ﺯﻳﻪ ﺯﻱ ﺃﻱ ﻃﻔﻞ ﻣﺼﺮﻱ ﺑﻴﻌﺮﻑ ﻳﻠﻌﺐ ﻛﻮﺭﺓ ﻭ ﺃﺣﻼﻣﻪ ﻣﻔﺸﻮﺧﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻐﺮ ﺃﻗﺼﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﺇﻧﻪ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻭ ﻳﺠﻴﺒﻮﺍ ﺭﻭﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﻄﺶ ﺗﻜﺮﻳﻤﻲ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭ ﺻﻼﺡ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻳﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﺗﻮﺗﻲ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﻭﺍﺣﺪ . ﺻﻼﺡ ﻭﻻ ﻟﻌﺐ ﻻ ﻓﻲ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﻻ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻭ ﻗﻌﺪ ﻳﺘﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻨﺎﺷﺌﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻟﻴﻦ ﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﺎ ﻟﻌﺐ ﻓﺮﻳﻖ ﺃﻭﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻋﻨﺪﻩ ١٧ ﺳﻨﺔ ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺳﺎﻓﺮ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﺴﻮﻳﺴﺮﻱ ﺯﻳﻪ ﺯﻱ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻟﻌﻴﺐ ﻣﺼﺮﻱ ﻗﺒﻠﻪ ﺭﺍﺣﻮﺍ ﻭ ﺃﻗﺼﻲ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺭﺍﺡ ﻧﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﺃﻭ ﻧﺎﺩﻱ ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻲ ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﻭ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﺭﺟﻊ ... ﺻﻼﺡ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺇﻟﻠﻲ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺇﻟﻠﻲ ﺟﺎﺗﻠﻬﻢ ﻓﺮﺽ ﻧﻔﺴﻪ ﻭ ﺧﻠﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺒﺺ ﻋﻠﻴﻪ . ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺻﻼﺡ ﻭ ﺗﻮﺗﻲ ﺑﻘﻮﺍ ﻓﻲ ﻓﺮﻗﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ... ﻭ ﺻﻼﺡ ﺑﻘﻲ ﺃﺳﺎﺳﻲ ﻭ ﺗﻮﺗﻲ ﺇﺣﺘﻴﺎﻃﻲ ﻭ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺭﻭﻣﺎ ﺣﺎﻃﻴﻦ ﺃﻣﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻹﺗﻨﻴﻦ ﺯﻱ ﺑﻌﺾ ... ﻭ ﺗﻲ ﺷﻴﺮﺗﺎﺕ ﺻﻼﺡ ﺑﻘﺖ ﺑﺘﺘﺒﺎﻉ ﺟﻨﺐ ﺗﻲ ﺷﻴﺮﺕ ﺗﻮﺗﻲ ﻭ ﻓﻴﻪ ﻋﻴﺎﻝ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺇﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﺑﻴﺸﺘﺮﻭﻫﺎ ﻭ ﺑﻴﻘﻠﺪﻭﻩ ﻭ ﻫﻤﺎ ﺑﻴﻠﻌﺒﻮﺍ. ﺑﺮﺍﻓﻮ ﻓﺸﺦ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼﺡ ... ﺑﺮﺍﻓﻮ ﺇﻧﻚ ﻋﺮﻓﺖ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻗﺎﻉ ﺍﻟﻄﺮﻧﺶ ﻭ ﻣﺴﺘﻨﻘﻊ ﺍﻟﻼﻃﻤﻮﺡ ﺇﻟﻠﻲ ﺇﺗﻮﻟﺪﺕ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﻔﺴﻚ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺇﺣﻨﺎ ﻫﻨﺎ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﺑﻨﻨﺴﺐ ﺃﻱ ﻧﺠﺎﺡ ﻳﺤﻘﻘﻪ ﻟﻴﻨﺎ ﻭ ﺇﺣﻨﺎ ﻧﺎﻳﻤﻴﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻨﻘﻊ ﺑﻨﺎﻛﻞ ﺷﺎﻭﺭﻣﺔ ﺧﺮﺍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق